هو من أعظم المساجد الأثرية في تركيا وأغربها في آن واحد ، وجاءت قصة الاسم الغريب " وكأنني أكلت" أو بالتركية " صانكي يدم" فيما يمكن وصفه بالحكمة الاقتصادية عن صاحب بناء هذا المسجد
وفقا لكتب التاريخ فقد كان يعيش
رسالتنا: نقدم برامج تربوية تعيد للمسجد دوره الحقيقي وتسهم في رفع أداء أئمة المساجد حول العالم وتطويرهم ليقوموا بدورهم الريادي في تعليم الناس ودعوتهم على منهج أهل السنة والجماعة وفق خطة منهجية وأساليب مبتكرة.