السؤال: منَّ اللهُ عليَّ بالحج إلى بيته الحرام هذا العام، ولله الحمد، وأريد أن أستقيم على طاعة الله تعالى، لعلّ الله يتقبّلُ حجي وسائر عملي، فما هي الأسباب التي تجعلني أستقيم على الدين، باختصار؟ وأريد منك دعوة لي

  يعاني عددٌ لا يستهان به من الحجاج، بعد عودتهم إلى بلادهم، من عوارض عديدة يمكن أن نسميها "داء ما بعد الحج". وهي ليست مرضاً بعينه، ولكنها مجموعة من الأعراض المشتركة وهي: •  الوهن والتعب والكسل. • 

 ما من عبادةٍ وإلا وقد رتَّب الشرع المطهَّر عليها آثارًا على العبد في حياته، وهذه الآثار تختلف حسب مكانة هذه العبادة ومنزلتها من الدين، كما أنها تختلف باعتبار آخر، ألا وهو العابد نفسه؛ إذ لا ريب أن الناس ليسوا على

 الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . أما بعد ، فقد ثبت في فضل أيام العشر حديث ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

 السؤال : أنا ذاهبت للعمرة ومررت بالميقات وأنا حائض فلم أحرم، وبقيت في مكة حتى طهرت فأحرمت من مكة، فهل هذا جائز أم ماذا أفعل؟ وما يجب علي؟ الجواب : هذا العمل ليس بجائز، والمرأة التي تريد العمرة لا يجوز لها مجاوزة