-
أضطر إلى الصلاة بملابس الخروج (العباءة)؛ لأن وقت صلاة الظهر والعصر يحضر وأنا في أوقات الدوام، المشكلة أن أغلب الشوارع من المنزل إلى المكتب تكون فيها مياه مجاري، والمشكلة أن هذه المياه النجسة تكون في أماكن الوقوف
المزيد -
لا تأثيرَ لصلاةِ الخوفِ في عددِ الرَّكعاتِ، فالمقيمُ يُتمُّ، والمسافِرُ يَقصُر، ولا تُصلَّى ركعةً،وهذا باتِّفاق المذاهب الفقهيَّة الأربعة:الحَنَفيَّة، والمالِكيَّة على المشهور، والشافعيَّة، والحَنابِلَة، وهو
المزيد -
صلاة الحرب مختلفة، إن كان مسافرا ليس في بلده فإنه يصلي صلاة قصر، يصلي ثنتين ، الظهر ثنتين ، والعصر ثنتين ، والعشاء ثنتين كسائر المسافرين.
المزيد -
ليس كل خوف وهرب تجوز معه الصلاة على الحالة التي ذكرها، والذي يمكننا قوله هو أنه إن كان هربه مباحًا، وليس عاصيًا بهربه، وتعذر عليه حقيقة أن يصلي قائمًا مستقبل القبلة من غير خوف، وخاف ضررًا إن صلى مطمئنًا، فصلاته صحيحة،
المزيد -
ليس لهم صلاة الخوف إلا إذا كانوا مصافي العدو أو يخافون هجومه؛ لقول الله سبحانه: }وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا
المزيد