رأت اللجنة الدائمة، بالرئاسة العامة للبحوث والإفتاء ، في إطار ردها على تساؤل حول أهمية مكة للعالم الإسلامي أن مكة قد جعلها الله مثابة للناس وأمنًا،

أجاب الشيخ الراحل عبدالعزيز بن باز على سؤال أحد المصلين ذات يوم حول تفسير قول الله تعالى : " الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا

أجابت اللجنة الدائمة للفتوى بموقع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالمملكة العربية السعودية على تساؤل أحد المصلين عن فضل الصلاة في مكة

قال الشيخ المرحوم عبدالعزيز بن باز في إحدة فتاواه إن أفضل زمان تؤدى فيه العمرة هو شهر رمضان، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : عمرة في رمضان تعدل حجة متفق على صحته ، وفي رواية أخرى في البخاري : تقضي حجة معي وفي مسلم : تقضي حجة

قال الشيخ سعود بن إبراهيم الشريم – إمام الحرم المكي – أن السنة ألا يبكر خطيب الجمعة قبل وقت دخوله ؛ عملاً بهدي النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن من فعل ذلك لم يكن قد فعل محرمًا ، ولكنه فعل ما هو خلاف السنة ، إلا أن بعض