”مُصلٍّ” يلفظ أنفاسه في الصف الأول بأحد مساجد انزكان
لفظ رجل ستيني أنفاسه، صبيحة أمس الثلاثاء، وهو بصدد أداء صلاة الصبح في الصف الأول بمسجد عاشر رمضان، بحي تراست، في انزكان.
وقالت مصادر مقربة من الهالك بأن هذا الأخير حضر إلى المسجد لأداء صلاة الصبح، حيث عرف عنه مواضبته في حضور صلاة الجماعة منذ افتتاح هذه المنشأة الدينية سنة 2004. ومع بدء الصلاة سقط أرضا، واعتقد المصلون أن الأمر يتعلق بدوار أو طارئ صحي عارض، غير أنه وبعد معاينة حالته انطلقت صيحات التكبير بين المصلين إعلانا لوفاته.
وتم ربط الاتصال بالشرطة التي حضرت، وبناء على تعليمات النيابة العامة تم إخبار أسرته بامكانية التوصل بالجثة.
وقررت الأسرة غسله وتجهيزه للدفن بعد الصلاة عليه دون إخراجه من المسجد التي توفي فيه، حيث أقيمت عليه صلاة الجنازة ظهرا ووري جثمانه الثرى بإحدى مقابر المدينة
وتم ربط الاتصال بالشرطة التي حضرت، وبناء على تعليمات النيابة العامة تم إخبار أسرته بامكانية التوصل بالجثة.
وقررت الأسرة غسله وتجهيزه للدفن بعد الصلاة عليه دون إخراجه من المسجد التي توفي فيه، حيث أقيمت عليه صلاة الجنازة ظهرا ووري جثمانه الثرى بإحدى مقابر المدينة
التعليقات