افتتح الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس باب الملك عبد العزيز، تسهيلاً على قاصدي المسجد الحرام من ضيوف الرحمن، وذلك خلال موسم الحج لهذا العام 1440هـ، على أن

 لا حرج في وضع الجنازة أمام المصلين حتى يصلوا الفريضة ثم يصلوا عليها . فقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : لو أحضرت جنازة يوم الجمعة أثناء الصلاة ، هل نضعها أمامنا أو وراءنا ؟ وشكرا لكم . فأجاب رحمه الله : " الأمر في هذا

 أطلقت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، جمُلةً من البرامج والخدمات التي تهدف لتقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن خلال موسم الحج الحالي 1440هـ، بما يمكّنهم من أداء مناسكهم بكل يسر وسهولة وطمأنينة. وأوضح

 الألوسي اسمه ومولده:  هو محمود بن عبد الله الحسيني الألوسيّ، شهاب الدين أبو الثناء، مفسِّر محدِّث أديب من المجددين[1]. وُلِد في بغداد[2] سنة 1217هـ/ 1802م[3]، وعاش بها[4]. نشأة الإمام الألوسي: ذكر الإمام الألوسي في مقدمته

 قال أثريون إنهم اكتشفوا بقايا مسجد من أقدم المساجد في العالم ويعود بناؤه تقريبا إلى فترة وصول الإسلام إلى منطقة النقب. ويعود تاريخ المسجد إلى القرن السابع أو الثامن الميلادي، وقد تم اكتشافه قبيل البدء في أعمال إنشاء