هذه الوصية باطلة ، مخالفة للشرع ، فلا يجتمع في الإسلام مسجد وقبر أبداً ، والحكم للسابق منهما ، وطالما أن المسجد هو الذي بني أولاً ، فيجب نبش القبر وإخراجه من المسجد ، ويدفن الميت مع المسلمين في المقابر . قال ابن القيم

   ​اختتم فرع الوزارة في منطقة جازان يوم أمس الأول الجولة الدعوية التي التي أقيمت في 60 جامع ومسجد بمدينة جيزان، بمشاركة 64 داعية  وبحضور ٢٥٣٤ مستفيداً ​ وتناولت الجولة تعظيم سنة

 الأصل وجوب الجمعة على الأعيان لقول الله سبحانه وتعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون ) الجمعة /9 ، ولما روى أحمد ومسلم عن ابن مسعود رضي

 ينفذ فرع الوزارة بمنطقة الجوف، ممثلًا بإدارة الدعوة بالفرع، دروس علمية أسبوعية كل يوم إثنين وكل يوم أربعاء​ من كل أسبوع انطلقت من تاريخ الثاني والعشرين من شهر جمادى الآخرة 1446هـ، في جامع الإمارة ومسجد المستشفى

 إذا تيسر الذهاب لمسجد قريب دون مشقة أو حرج : فهو الواجب المتعين . وإن تعذر ذلك : إما لوجود مشقة في الذهاب ، أو لوجود حرج في تفرق المجتمعين ، وانفراط عقد اجتماعهم ، أو وجود مصلحة في استمرار اللقاء دون انقطاع : فيرخص لهم