التمهيد: اعتمدت الأمم والشعوب الراقية قبل الإسلام الخطابة طريقاً لإقناع الجماهير وإثارتها وجعلها تتبنى ما يرمي إليه الخطيب من أهداف. وأما العرب قبل الإسلام فكانت صناعة الخطابة لديهم من أرقى ما وصلت إليه الشعوب

 لم يثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- سنة قبلية للجمعة وإنما الثابت عنه السنة بعد الجمعة فقط. يقول الدكتور حسام الدين بن موسى عفانة -أستاذ الفقه وأصوله- جامعة القدس - فلسطين: إن قوام هذا الدين في أمرين: 1. ألا يعبد

 تعبّر لغة الجسد عن الإشارات غير اللفظية التي نستخدمها للتواصل. وبحسب الخبراء، فإنّ هذه الإشارات تشكّل جزءًا كبيرًا من عملية التواصل اليومي بين البشر. سواءً كان ذلك عن طريق حركات الجسد أو تعابير الوجه، هنالك كمّ كبير

 لا شكّ أنّك سمعت المقولة: "الانطباع الأول أبدي، ولا يمكنك الحصول على فرصة ثانية لخلق انطباع أول جيّد". تنطبق هذه المقولة -أيضًا- عند الحديث عن فنون الإلقاء، لذا عند كتابة خطاب معيّن، عليك أن تركّز كلّ جهدك لخلق

 يعتبر الخوف من التحدّث أمام الجمهور والذي يتحوّل في بعض الأحيان إلى فوبيا تعرف باسم "جلوسوفوبيا" أحد أكثر المخاوف شيوعًا في العالم. ففي الوقت الذي قد تشعر فيه ببعض التوتّر قبل التحدّث أمام عدد كبير من الجمهور،