أكدت مصادر داخل مدينة القدس أن حكومة دولة الكيان الصهيوني أصدرت قانونا لتقسيم المسجد الأقصى زمانيا ومكانيا، مستغلة الانشغال العالمي بالحرب على غزة ، حيث شكلت هيئة للإشراف على مشروع التقسيم وصندوقا لدعمه وكثفت

شارفت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية من إنهاء أعمال البناء في ثاني أكبر مسجد بفلسطين بعد المسجد الأقصى آلاف يطلق عليه مسجد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ، ويسع لستة آلاف مصل، و يخدم أكثر من مائة ألف

يعتقد الكثيرون منا أنه بأداء صلاة العشاء قد انتهت الفرائض والسنن، حتى صلاة الفجر، خاصة أن الكثير يغفل عن قيام الليل، ولو بركعة واحدة، تقرباً إلى الله سبحانه وتعالى، لأن قيام الليل دأب الصالحين وسنة متبعة عن الرسول

  "كلما هدمنا لهم مسجدا بنو خيمة لهم للصلاة فيها .. إنهم لا ييئسون أبدا " شهادة جندي صهيوني من المشاركين في الحرب على غزة تكشف إلى أي حد تستهدف قوات الاحتلال عن عمد دور العبادة بالقطاع المحاصر منذ أعوام . وعلى

عن أم المؤمنين أم حبيبة رملة بنت أبي سفيان، رضي الله عنهما، قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول‏:‏ ما من عبد مسلم يصلي لله تعالى كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعًا غير الفريضة، إلا بنى الله له بيتًا في الجنة