كانت خيبر وكرًا للتآمر والدس، ومركزا للاستفزازات العسكرية والتحرشات بالمسلمين [1]، خاصة حين أجلى النبي صلى الله عليه وسلم بني النضير فنزحوا إليها وأنفسهم تفيض حقدًا على المسلمين.
وغير بعيد ما قام به زعماؤهم من تأليب
رسالتنا: نقدم برامج تربوية تعيد للمسجد دوره الحقيقي وتسهم في رفع أداء أئمة المساجد حول العالم وتطويرهم ليقوموا بدورهم الريادي في تعليم الناس ودعوتهم على منهج أهل السنة والجماعة وفق خطة منهجية وأساليب مبتكرة.