ذهب عامة أهل العلم إلى أن السنة للخطيب أن يصعد المنبر مباشرة، ولا يشرع في حقه تحية المسجد قبل صعوده المنبر، إلا قولا شاذا حكاه النووي عن بعض الشافعية . والدليل على ذلك أن هذا الذي عليه هدي النبي صلى الله عليه وسلم

 تنظم إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بمحافظة وادي الدواسر، دورتين علميتين بجامع مبارك بن حمد الشرافي ــ رحمه الله ــ، الأولى في شرح كتاب الفتن من صحيح الإمام البخاري، بعد صلاة المغرب، والثانية في شرح كتاب التوحيد،

 الحالة الأولى : أن يكون السائل قد أدى صلاة الظهر ثم دخل معهم في صلاة العصر بنية الظهر ناسيا ثم تذكر في أثناء الصلاة أن هذه صلاة العصر ففي هذه الحالة لا يصح أن يغيّر نيّته بأن ينويها عصراً بل يقطع الصلاة ، ثم يكبر ويدخل

 نظم مركز والدعوة والإرشاد بمحافظة عنيزة، أمس، محاضرة وعظية في شرح حديث "من أصبح منكم آمناً في سربه معافى في بدنه..."، أقيمت في مسجد محمد الفالح بالمحافظة بعد صلاة العصر.  كما نظم المركز محاضرة نسائية بعنوان:

 ينبغي للمسلمين عموماً أن يعظموا سنة النبي صلى الله عليه وسلم ، ويحرصوا عليها علماً وعملاً ، فإن هذا هو دليل صدق محبتهم لله تعالى ، وسبب فوزهم بمحبة الله لهم ، قال الله تعالى : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ