أطلق فرع الوزارة بمنطقة الرياض، يوم الثلاثاء غرة شهر ربيع الأول الجاري، مبادرة تطوعية بعنوان: (اغرس شتلة)، حيث نفذ قسم العمل التطوعي بالفرع حملة تشجير شملت فناء مقر الفرع، وعدد من جوامع مدينة الرياض، وذلك تزامناً مع

 نفذ معهد الأئمة والخطباء، الدورة الـتأسيسية لمنسوبي المساجد المعينين على نظام العقود في محافظة النبهانية، ومركز الفوارة، بمنطقة القصيم، والتي بدأت في التاسع والعشرين من شهر صفر الماضي، واستمرت ثلاثة أيام، واشتملت

 يتداول بعض الناس حديثا عند دخول شهر ربيع الأول : ( من يبارك الناس بهذا الشهر الفضيل ، يحرم علية النار ). وهذا الحديث المذكور لا نعرف له أصلا، ولوائح الوضع عليه ظاهرة ، فلا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ؛ لأنه

 بدأت اليوم الدورات والبرامج العلمية التي ينظمها معهد الأئمة والخطباء، وبالتعاون مع جامعة الملك عبدالعزيز، الموجهة لطلاب المنح، والتي تستمر لمدة ثلاثة أيام، وذلك في قاعة الندوات بكلية الآداب بجدة. وتتضمن الدورات

 ينبغي أن تنزه المساجد عن الإعلانات المتعلقة بأمور الدنيا ، ومنها الإخبار بوليمة النكاح أو الدعوة إليها ، لأن المساجد لم تبن لهذا، وإنما بنيت لإقامة الشعائر وتعليم العلم ونشر الخير. روى مسلم في صحيحه (568) عن أَبي